اهلا وسهــلا بكم في مدوني

ليس كل ما اضعه هنا هو بقلمي الشخصي ، بل انقلها واضع مصدرها لكي تعم الفائده

الثلاثاء، 25 أكتوبر 2011

جوادر الباكستانيه التي كانت تحكمها عمان ولها الحق ان تسترجعها الان


جوادر العمانيه سابقاً

حكمها العمانيون حوالي قرنين من الزمان وكان مصدر خير عليهم .تبدل حالها وتحولت من غنى الى فقر وانتهت اهميتها التجاريه بعد رحيل العمانين عنها

يقيت جوادر تحت الحكم العماني حوالي 200 عام حيث اهداها حاكم بلوشستان نصير خانوري الى عمان في عهد السلطان سعيد بن سلطان في عام 1760م وبقيت كذلك الى عام 1958م ثم وقعت اتفاقية انتقالها بواسطة بريطانيا بين السلطان سعيد بن تيمور وحاكم باكستان ايوب خان تتم بموجبها نقل السلطه الى باكستنان وفق شروط 3 هي /

اولا: يحق للمواطنين اختيار الدوله التي يرغبون الانتماء اليها وحمل جوازها دون الخروج من وطنهم .
ثانيا: حصول عمان على المعونه البشريه من جوادر في اي وقت شائت.
ثالثا: تستثمر حكومة باكستان المنطقه حتى عام 1998م كحق امتياز على ان تستردها عمان بعد هذا التاريخ اذا رغبت في ذالك

وبعد خروج عمان من جوادررحل التجار واصحاب رؤوس الاموال الى الخليج وهاجر عدد كبير من سكانها الى عمان فاصبحت جوادر خاليه وتبدل حالها الى شقاء وفقر .




ضم جوادر الى سلطنة عمان

الهجمات الاولى على جوادر :
لا يعرف الا القليل جدا عن تاريخ جوادر خلال السبعين سنة التالية ويبدو انها بعد الاحتلال العماني استطاعت انا تتجاوز من حيث رخاؤها مينائي باسني وجيونري اللذين كانت اقل شأنا منها من قبل وقد بدل البراهو محاولات متكررة لإستعادة جوادر لكن الحكام الضعاف اللذين خلفوا ناصر خان كانوا اعجز من ان يصلوا بمحاولاتهم هذه الى نهاية ناجحة فقد كانوا دائما منهمكين في حماية اقاليم اخرى من دولتهم خاصة الحدود الغربية وقيل انه بين سنة 1804 و 1807 استولى مير دوستان زعيم البليدين في سرباز استولى على جوادر خلال فترة الفوضى التي اعقبت موت السيد سلطان ولكن اذا صحت هذه الرواية فلا شك انهم طردوا منها بعد ذللك على يد قوات ارسلت من مسقط .
وفي سنة 1805 قام شيخ القواسم في راس الخيمة بعملية قرصنة على جوادر وفي سنة 1930 تقريبا وحسب رواية من مكران تمكن الشيخ قاسم من الجشكي من تهديد جوادر ونجح في الحصول على نصيب الجشكي من عوائدها لمدة سنتين

غزو سردار خان لجنوب غربي ايران عن طريق جوادر وشاه بهار

من الاحداث الغريبة التي حدثت بعد ذلك في قليل الحملة التي سارت الى جنوب غربي ايران عن طريق جوادر وشاه بهار يقودها سردار خان شقيق صاحب السمو الاغا خان في سنة 1843 غادر سردار خان كراتشي على راس 200 فارس استطاع ان يجمعهم هناك وان يتجه بهم برا في رحلة دامت بضعة اسابيع الى جوادر وبعد استراحة قصيرة هناك واصلوا السير الى شاه بهار التي قرروا اتخاذها قاعدة لعملياتهم فالنظر الى الاستقرار الخوجات فيها وعن طريق الموفاوضات التي بدات في شاه بهار استطاع سردار خان الاستيلاء ايضا على بامبور وفي هذه الاخيرة حاصره جيش ايراني فاظطر للاستسلام ونقل اسيرا الى طهران

محاولة نائب كايج في جوادر سنة 1847

في سنة 1847 استطاع الفقير محمد نائب كايج ان يغزو جوادر بقوة قوامها 100 رجل لينتزع من السيد ثويني نائب السلطان في عمان وقت ذاك هدية سنوية كانت تقدم اليه ثم قطعت سنتين متواليتين وبعد ان صد الاهالي هجوم الفقير محمد غير مرة وجدوا انفسهم يعانون نقصا من الذخائر والاندادات فلجأوا لمخادعة نائب كيج بطلب هدنة معه واغرائه ببعض المال والوعود الى ان وصلت قوة قوامها مائة رجل من مسقط ارغمته على التراجع الى الداخل ورفع الحصار وفي سنة 1857 اعد ناصر خان الثاني حملة كان من اهدافها استعادة جوادر وارسلت الى كايج يقودها الشاه غازي والي محمد لكن الحاكم العربي استطاع ان يتلافى هجومها على جوادر فارسل لحاكم قالات هدية قوامها سيف وعدد من العبيد وربما مبلغ من المال ايضا للوالي وثمة حملة اخرى اعدت ضد جوادر لكنها الغيت بالنظر للمنازعات التي قامت بين صاحب هذه الحملة خداداد خان وبين قبيلة الانوشروانية في خران .


مزاعم قالات في احقيتها بجوادر

كان اهم احداث جوادر وشاه بهار في السنوات الثماني التالية من سنة 1861 الى 1869 وهو تشييد محطات التلغراف في الخليج وهو مشروع اثار عديدا من مشكلات الحدود وحقوق الملكية ويبدو ان اجراءات اقامت خط بريد للتلغراف من تراكشي حتى جوادر قد دفع خان قالات باغراء من الحكومات البريطانية الى تحقيق حلمه القديم بالاستيلاء على هذا المكان الاخير وفي سنة 1861 اقترح الخان ان تقوم السلطات البريطانية بشراء جوادر من سلطان عمان وتسليمها اليه وهو اجراء يعود بالنفع حسب زعمهم على دولة قالات وحكومة الهند معا ورفضت حكومة الهند الاقتراح بعد دراسة دقيقة على اساس ملكية السلطان القديمة للمكان وفي ابريل سنة 1863 صدرت تعليمات من حكومة بمباي لمسئؤليها في السند تبلغهم ان زعم الخان بحقيته في جوادر هو تماما كزعمه في احقيته في كراتشي ولذلك فانه لا يستحق النظر .


تاريخ گوادر و شاه بهار

بداية الارتباط بين گوادر وعمان 1784-1792
في القرن السابع عشر كانت قبيلة البليديين مسيطرة على اقليم مكران بما فيه گوادر. وفى القرن الثامن عشر برزت أسرة البراجوة من قبيلة الجشكي، وكان يتزعمها "مهبط خان" وفى سنة 1736 أعلن مهبط خان عن خضوعه لنادر شاه حاكم فارس الذي غزا بلوخستان. الأمر الذي أدى إلى أن عين نادر شاه مهبط خان والياً على كل بلوخستان بما فيها مكران وفى عام 1739 انسحب تقي خان قائد قوات نادر شاه من بلوخستان واستغلت قبيلة الجشكي الفرصه كى تعزز مكانتها فى جوادر حيث ظلت عدة سنوات تحتفظ بالزعامة.


ناصر خان الاول فى قالات 1750-1793


وبعد فترة اختلف الجشكي فيما بينهم حول مسائل شرعية وطلبت احدى الفرق المتنازعه مساعدة ناصر خان الأول فى قالات وهو شقيق الرئيس مهبط خان وخليفته وقد حكم ناصر خان من سنة 1750 إلى 1793 تابعا لأفغانستان وليس لإيران. كذلك قام مهبط خان بغزوات اجتاح فبها أراضى الجشكي وأخيرا في عام 1778 استطاع ان يحصل على جزء من عوائد تلك الأقاليم ولكن الإداره ظلت فى أيدى الجشكي كما هى.


ناصر خان يعهد بگوادر للسيد سلطان


وفى عام 1784، لجأ الى مكران السيد سلطان بن حمد المطالب عندئذ بعرش عمان بدون نجاح. و الروايات في المنطقة تذكر بأن السيد سلطان جاء اولا الى زيق وهى قريه محصنة ويسكنها المراروه فى كلوه وهناك لحق به داد كريم المرواري ومنها سار الى خاران حيث تبني قضيته المير جهانجير زعيم الأنوشروانية ثم اتصلوا جميعا بعد ذلك بناصر خان فى قالات. فتعهد ناصر خان بأن يساعد السيد سلطان للوصول الى سدة الحكم في عمان. وعينه/أقر به حاكماً على جوادر. إلا أنه تحلل من وعده لاحقاً، وفرض حصارا على ميناء جوادر الذى لم يكن فى ذلك الوقت اكثر من قريه للصيادين على الحدود العمانية.
الأهمية الجيوستراتيجية




ميناء گوادر البحري العميق يبرز كموقع ذي قيمة استراتيجية فائقة، ويزيد من أهمية باكستان في المنطقة ككل، الممتدة من الخليج العربي إلى المحيط الهندي إلى جنوب شرق آسيا والشرق الأقصى.


يوالي الأخوة البلوش من جوادر عُمان بسبب الثقة والمعاملة الحسنة التي لقوها من سلاطين وأهل عُمان ..
ويقولون أن معظم شهداء حرب ظفار هم منهم.. وهذه الصورة توضح أسماء من استشهد في تلك الحرب




قبيلة البلوشي في سلطنة عمان


وقد أشار الأنجليزي بيرسي بادغر في مقدمة مخطوطة ابن رزيق أن الأمام أحمد بن سعيد آل سعيد(1741-1783 )كان أول من أستعان بالبلوش من سلاطيين آل سعيد وذلك ابان الصراع الذي نشب بينه وبين الغافريين من قبائل الشمال...


ويذكر أيضاً بادغر أنه بعد مقتل سلطان بن أحمد على يد القواسم سيطر السيد بدر بن سيف على الحكم في مسقط بمساعدة السعوديين الذين كافأهم بأن جعل لهم حامية في المناطق المجاورة لمدينة بركاء وقد أساء السيد بدر للبلوش وعمل على أنقاص نفوذهم معتمداً على نفوذ السعوديين ,مما جعل البلوش يكرهونه ويلتفوا حول السيد سعيد بن سلطان والي بركاء الذي أعتمد على ولاء البلوش للأسرة الحاكمة وقد أستطاع السيد سعيد أن يقتل السيد بدر بمساعدة البلوش ويسيطر على مسقط سنة 1806 م وقد سلم السيد سعيد قلعة مطرح للشيخ دره بن جمعة البلوشي مكافأة له على أخراجه أتباع السيد بدر من مسقط و أيضاً قام الشيخ ناصر بن محمد الجبري بتسليم حصن بدبد و سمايل لقادة من البلوش...


وأيضاً قام البلوش والعمانيين بأخضاع ممباسا التي كانت تحت حكم أسرة المزاريع العربية لحكم السلطان سعيد بن سلطان و أيضاً مناطق كثيرة في شرق أفريقيا أخضعت للسلطان سعيد خلال حملة عام 1832 م ..


وعندما نقل السيد سعيد عاصمته من مسقط الى زنجبار قام البلوش بحماية ممتلكات و قصور السلطان سعيد في زنجبار بتكليف منه لثقته بهم ,ويذكر أيضاً أن البلوش يحرسون قصر بيت الساحل في مدينة زنجبار و قصر سراي المرهوبي في ريف زنجبار ...


وعند وفاة السلطان سعيد بن سلطان عا856 م عند عودته من مسقط الى زنجبار حدثت مشاكل على السلطة بين أبنه السيد ماجد وأبنه الأخر السيد برغش ولكن في النهاية سيطر السيد ماجد على زنجبار بمساعدة الأنجليز وبفضل البلوش الذين تغلبوا على أتباع السيد برغش ,وبعد ذلك حدثت المشاكل بين السيد ماجد و أخوه الأكبر السيد ثويني حاكم مسقط الذي رفض أنفصال زنجبار عن مسقط وأخذ كل منهما يعدان للحرب و المصادفة ان كل من ماجد و ثويني يعتمدان أعتماد اساسي على البلوش في حربهما المرتقبه أي ان ماجد معتمد على البلوش الموجودين في زنجبار الحرس الخاص لوالده ثم يعتمد على أبناء القبائل العربيه الموجوده في زنجبار ثم على السواحليين و ثويني أيضاً معتمد على البلوش الموجودين في مسقط و مكران وجوادر ثم على أبناء القبائل العمانية ولكن بريطانيا تدخلت لحل المشاكل بينهما وبعد ذلك وافق الطرفان على تحكيم اللورد كاننج نائب الملك في الهند وكان تحكيمه جاء على تقسيم الأمبراطورية العمانية الى قسمين قسم أفريقي وهي سلطنة زنجبار وساحل شرق أفريقيا و قسم آسيوي وهي سلطنة مسقط وعمان وتوابعهما جوادر ومكران ...


وخلال ثورة المزاريع عا896 م في ممباسا و ثورة القبائل الأفريقية المساي أعتمدت بريطانيا على قواتها و قوات البلوش في أخماد الثورتين أي أن البلوش ساعدوا الأنجليز بأمر من سلطان زنجبار ...


وخلال القرن العشرين في سنة 1915 م تصدى البلوش وحامية بريطانية مكونه من جنود هنود في معركة بيت الفلج في مسقط للثوار العرب الذين يريدون أسقاط حكم السلطان تيمور بن فيصل (1913-1932 )...


وفي حرب الجبل الأخضر 1957 م حارب البلوش في صف السلطان سعيد بن تيمور(1913-1970)ضد الأمام غالب بن علي وأخوه طالب...


وخلال حرب ظفار كان البلوش عنصر أساسي في الجيش العماني وقد روى كثير من البلوش بدمائهم على أرض ظفار و توجد لهم مقابر هناك ....



 
نبذة عن بنو كتب والبلوش الخليج



نشب خلاف في يوليو 1905م بين البلوش وجيرانهم بني كتب الذين حاولوا الاستيلاء على حصن البلوش في المازم وكانوا بني كتب بزعامة محمد بن علي بن هويدن وكان البلوش حلفاء الشيخ زايد بن خليفة الأول وتدخل فيما بينهم وقام الشيخ زايد بالكتابة الى زعماء بني كتب يطالبهم بوقف المعارك، تجاهل بني كتب مطالب الشيخ زايد في بداية الأمر واستندوا الى الوعد الذي تلقوه من شيوخ الساحل المهادن بالوقوف الى جانهبم ضد الشيخ زايد بن خليفة في حالة حدوث أي خلاف بين الطرفين.


استاء الشيخ زايد بن خليفة من موقف بني كتب، ورأى عدم تلبيتهم للمطالب تيعتبر تحديا لسلطته في المنطقة، قد يشجع القبائل الأخرى في المستقبل على اتخاذ الموقف نفسه، لذا بادر بجمع قواه استعدادا لشن هجمات على بني كتب الذين أدركوا بدورهم عجزهم عن الوقوف في وجه الشيخ زايد وحلفاؤه البلوش، فاستنجدوا بشيخ دبي، غير أنه أبدى اعتذاره عن تقديم أي مساعدة لهم حفاظا على علاقته مع الشيخ زايد، فبعثوا الى شيخ الشارقة وبدوره رفض تقديم العون لهم،وأخيرا التجؤوا الى شيخ أم القوين راشد بن أحمد فاستجاب لمطالبهم، وعمل على حل النزاع الدائر بطريقة سلمية مع الشيخ زايد بن خليفة والبلوش، وعقد اجتماع بين الطرفين في منطقة الخوانيج في دبي عام 1906م، وتم فيه تسوية جميع الخلافات.ولكن الآن وبحمد الله القوم اخوان ونسب فيما بينهم ولله الحمد.

منقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول

السبت، 22 أكتوبر 2011

قصة السلطان تيمور العماني مع قرينته اليابانية وبنتهما

2006/11/15

قصة السلطان تيمور العماني مع قرينته اليابانية وبنتهما

كما هي أحداث ألف ليلة وليلة بغرائبها وعجائبها ، تسري أحداث هذه القصة التي تبدأ منذ عام 1935 م حينما قام السلطان العماني المتخلي تيمور بن فيصل آل سعيد الذي تخلى عن العرش 1932 بأول زيارة سياحية غير رسمية له إلى اليابان, وعند حضوره لإحدى حفلات الرقص بمدينة كوبي التي تحتضن ميناء كبير، تعرف السلطان على فتاة يابانية تتدعي كيوكو أوياما التي كانت تعمل موظفة في جمرك كوبي .




وطلب يدها, إلا أن أمها عارضت زواج بنتها معه. غادرالسلطان السابق تيمور اليابان متجها إلى عمان لإجراء ترتيب الأمور في عمان للعيش في اليابان بقية حياته بعد وعده لهم بالعودة لليابان. وفعلا عاد لليابان مرة أخرى في سنة 1936 وطلب يدها من جديد فوافقت أمها أخيرا على الزواج، وفي الخامس من مايو تمت حفلى زواج السلطان السابق من تلك الفتاة والتي كانت تبلغ 19 عاما في ذلك الوقت, كان منزلهم يحتوي على سخانة الماء و الثلاجة ولافرن النادر وجودها وقتئذ.




وقضيا أياما سعيدة في كوبي بالرقص و الحصور للحفلات على المراكب. وفي السنة الثانية 1937 أنجبت كيوكي فتاة تم تسميتهـا بإسم بثينـة على حسب ما قالت أخوات كيوكو.




إلا أن السعادة لم تدم مدة طويلة إذ توفيت كيوكو بالمرض فجأة أثناء وجود السلطان السابق في عمان مؤقتا. فور سماع السلطان السابق بخبر وفاة زوجته حضر إلى اليابان.




رجع السلطان السابق إلى دياره بابنته بثينة لإجراء تحويل ثرواته لها في سبتمبر 1940 ، و قالت الطفلة الأميرة بثينة لخالاتها الثلاث باللغة اليابانية بالطبع عند مغادرتها اليابان : سأعود إليكن يا خالاتي و معي جمل صغير داخل صغير في شنطتي.




إندلعت الحرب اليابانية الأمريكية العالمية في السنة التالية مما أدى إلى إنقطاع الاتصالات من عمان.




هذه القصة يتم تدوالها حالياً في الصحف اليابانية على لسان خالات الأميرة بثينة الثلاث (أعمارهن 70, 73 , 77) ، واللاتي يتمنين سماع خبر عن الأميرة بثينـة واللقاء بها حالياً ،فآخر علمهن بهـا كان في العام 1978م عندما زارت الأميرة بثينة قبر والدتهـا في اليابان ،ومنذ ذلك الحين ظل مصيرهـا مجهولاً عندهن.




وقد أكدت السفارة العمانية في طوكيو بان الأميرة بثينة بنت السلطان تيمور آل سعيد عمة السلطان الحالي قابوس بخير.



المصـــدر:http://japan-saito.blogspot.com/2006/11/blog-post_116357834182468218.html


تم ذكر الخبر في صحيفة يابانيه (http://www.tokyo-np.co.jp/00/sya/20061111/eve_____sya_____002.shtml)